السبت، 25 شوال 1445 ، 04 مايو 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

نشرة الأنباء العالمية: أردوغان يؤكد زيارته المرتقبة لإيران.. وبشار يفضح عقود السلاح الروسي لنظامه

أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook

تواصل – وكالات: أبرزت وكالات الأنباء العالمية، الزيارة المرتقبة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان لإيران، ونقلت "رويترز" عن الرئيس التركي قوله: "إنه لا يزال يعتزم زيارة إيران الأسبوع المقبل، لكنه يراقب تطورات الأزمة اليمنية". وكان "أردوغان" قد اتهم إيران، الأسبوع الماضي، بمحاولة الهيمنة على الشرق الأوسط، مضيفاً أن تصرفات إيران بدأت تزعج تركيا، ودعاها إلى سحب قواتها من اليمن والتوقف عن دعم الحوثيين الشيعة. عاصفة الحزم وعلى صعيد عمليات عاصفة الحزم، قال سكان في العاصمة اليمنية صنعاء: إن طائرات حربية قصفت العاصمة اليمنية صنعاء، خلال ليل الأحد، وبعد فجر يوم الاثنين في خامس يوم من الحملة التي تشنها قوات تقودها السعودية على ميليشيات الحوثيين. وقال أحد السكان: إن الهجمات تركزت فيما يبدو بشكل أساسي حول القصر الرئاسي المجاور للحي الدبلوماسي بالعاصمة. أسلحة روسية وفي سوريا، قال الرئيس السوري بشار الأسد: إن روسيا تمد دمشق بالسلاح بموجب عقود موقعة منذ بدء الصراع في سوريا عام 2011 إلى جانب صفقات أخرى سابقة. وجاءت تصريحات الأسد في مقابلة نشرتها صحيفة "روسيسكايا جازيتا" الرسمية الروسية يوم الاثنين، وبدا أنها تتعارض مع تصريحات صادرة عن موسكو، وأشارت إلى أن أي إمدادات سلاح روسية لدمشق تم الاتفاق عليها قبل بدء الصراع. وقال الأسد إن هذه العقود أبرمت قبل بدء الأزمة ونفذت خلالها. وأضاف أن هناك اتفاقيات أخرى للإمداد بالأسلحة والتعاون وقعت أثناء الأزمة وتنفذ حالياً. المفاوضات النووية وحول المفاوضات النووية بين إيران والدول الكبرى، اجتمع وزراء خارجية إيران والقوى العالمية الست يوم الاثنين في محاولة أخيرة لإبرام اتفاق تمهيدي قبل أقل من يومين من انتهاء مهلة كانوا قد اتفقوا عليها لوضع اتفاق إطار ينهي الأزمة، بينما أظهرت طهران علامات تراجع عن عروض سابقة للتسوية. وتجري إيران والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين مفاوضات ماراثونية منذ أيام في مدينة لوزان السويسرية؛ تهدف إلى منع طهران من اكتساب قدرة على تصنيع قنبلة نووية مقابل تخفيف العقوبات الدولية التي تخنق اقتصادها. لكنّ مسؤولين مشاركين في المحادثات أشاروا إلى أن محاولات التوصل لاتفاق إطار قد تنهار. فوضى بريطانية وفي شأن أوروبي، حذر إد ميليباند، زعيم حزب العمال البريطاني المعارض، من أن بلاده سوف تشهد عامين من الفوضى الاقتصادية في حالة فوز حزب المحافظين بالانتخابات البرلمانية المرتقبة في البلاد، وجاءت تحذيرات زعيم حزب العمال البريطاني على خلفية تعهدات رئيس الوزراء ديفيد كاميرون زعيم حزب المحافظين، بإجراء استفتاء على عضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي.

اضافة اعلان
كلمات البحث
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook